الأحد، 17 أبريل 2011

http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=87780#axzz3nXNIf4Am
طالبات معهد الفنون الجميلة بين النجومية والتألق وفرض قيود التقاليد والاعراف


الفن والإبداع من الأسس المهمة في الحياة ، والمسرح واحد من أقدم الفنون الذي تميز العراق فيه بماضيه وحاضره القريب وفن المسرح قد أبدعت  فيه العديد من الأسماء التي ذاع صيتها بين الدول العربية لتصل إلى النجومية العالمية ، إلا أن طلبات قسم المسرح في معهد الفنون الجميلة يعانين  العديد من المشاكل التي تعترض طريق إبداعهن .
فوز  ترى في نظرة المجتمع وذو القربى السلبية للممثلة 
يعاني طالباته من نظرة المجتمع السلبيه وبالاخص قسم المسرح,تقول الطالبه (فوز) قسم المسرح من قبل المجتمع ومن قبل ذويهم وايضا باقي الاقسام في المعهد تكرر والعبره تخنقها, مالذي به قسم المسرح ولما السمعه السيئه تراه لم يرسم البسكه قط على شفاه الكثيرين عنه ذكرت ايضا هناك اشكالات لازالت تعامي منها مع عائلتها بسبب اختيارها المعهد بصوره عامه والمسرح بصوره خاصه لكنها باصرارعلى حلمها الذي قادها للخيار تجاهد في سبيل خشبة المسرح.
(علا) مرحله  ثالثه قسم مسرح معاناتها تختلف عن بقية الطالبات :كونها متزوجه وام لطفلة وربة منزل تعاني من قيود الزوجيه وفرضياته عليها رغم انها مثلت دور المجنونه لعرض مسرحي تميزت باداءها المميز التلقائي ,اي مايبشر ببزوغ نجمه متالقه في عالم الفن لو سنح لها القدر فرصته تحمل طاقات ومواهب تلتهم الدور المسرحي ,تطالب الاساتذه بكل الادوار تفاجئ الحضور بكلمه مسرحيه خارج النص مما ينم عن تميزها وعفويتها في التقديم ,لكن الاعراف الاجتماعيه والقدر الذي اوقع معهد الفنون براثن النظره السلبيه والاتربه التي اغشاها المجتمع عليه ادى بها ان تكمن موهبتها بعد التخرج لتكون حبيسة الاحلام وتحرم من وقوفها خشبة المسرح ,لكن ماميزها انها طموحه وتحارب القدر قدر المستطاع لتصل لمبتغاها ,تقول ساواضب على اكمالي الدراسه الجامعيه ومن بعدها الدراسات العليا لاكون استاذه في قسم المسرح
اما مجموعة طالبات عبرن عن ماينقصهن في المعهد قاعة كبيره تضم عدد اكبر في الاعمال التي تعرض ويكون اكثر من واحده ليتسنى لهم التمرين واداء البروفات فيها ليكون مريحا لفت نظري حبهن لاساتذتهن الكبير واشادن بطريقة تعاملهم والجهود المبذوله من اجل ارتقاءهن مما يشرح القلب كل هذا كان في معهد الفنون الجميله للبنات
د. نور القيسي

الاثنين، 4 أبريل 2011

http://www.alnoor.se/article.asp?id=110223
مشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــروع اصغاء ..
مصير مجهول، أحلام اتسمت بالأفول، هكذا قالت علياء 27عام ماجستير هندسة مكائن ومعدات، قضيت أكثر من تسعة عشر عام في الدراسة لغرض وظيفة تحقق طموحاتي،
ولحد ألان لم أجد وظيفة حسب تخصصي والأجدر إن أقول أيضا في غير تخصصي لااجد، اردد مع نفسي إنني نادمه على دراستي والسبب لم أجد من يثمنها وبثمن عنائاتنا خصوصا كوننا إناث وجاهدنا على مر الظروف التي مر بها العراق لأجل وصولنا لقضاء يوم جامعي، ثم تنهدت قائله بحسره شديدة
على حد علمي الطب والهندسة من الاختصاصات المفضلة على مستوى العالم وانأ وعديد لم تتاح لنا فرصة العمل.
وكثر أمثال علياء لم يجدوا من يحققها وحتى يصغي لما يجول في خاطرهم، رامز 22عام دبلوم تقني لم تختلف معاناته كثيرا عن علياء ولن تقل حسراته ومرارته.
رئيسة منظمة المرأة لتمنية قدرات المراه المستدامة وصف عبدا لله 44عام
تقول خطوه عظيمه ومن الضروري تنفيذها لأنها تعني بأهم شريحة هي الشباب ودور المنظمات كوسيلة ربط بينها وبين المشروع متمنيه نجاحه واستمراره .

هذا مااكد عليه مشروع إصغاء للشباب الذي نظمته وزارة الرياضة والشباب بالتعاون مع مرصد الشباب الوطني تحت شعار كلنا نصغي ...للشباب-31- 3 لغاية 2-4 في بغداد
حدثنا: مدير المرصد الوطني للشباب، مدير مشروع إصغاء
 مهند شهيد شمخي، المشروع أول من نوعه يهدف إلى تحقيق حمله وطنيه بإقامة مراكز استماع ثابتة، سيكون العمل من خلال اليتيين:الاليه الأولى افتتاح مراكز في كل قضاء وكل ناحية للإصغاء، الاليه الثانية تشكيل فرق شبابيه ميدانيه تطوعيه بكل محافظه فريقين ميدانيين تستمع إلى الشباب ومطالبهم من خلال أماكن تواجدهم في:الجامعات، المعاهد، المدارس، وأي مكان ممكن يتجمعون فيه .سيكون المشروع وطني هادف .شكلت لجنه توجيهيه للمشروع ستكون تابعه للمشروع من فترة انطلاقه لغاية انعقاد مؤتمر الشباب بتاريخ12-8ِ
المراحل التي يمر بها المشروع :تطوير مهارة الاستماع، دعوة مايقارب 350-400شاب وشابه ويتم تدريبهم على ممارسة الاستماع وكيفية ملئ الاستمارة وتحويل ماهو موجود في الاستمارة إلى مطالب، ثم انطلاق العمل الميداني، ثم إعداد المطالب لتقدم إلى رئاسة الوزراء في يوم الشباب العالمي أملين إيصال صوتهم لأعلى جهة بهدف تحقيق مطالبهم والاستماع لها متمنيا في أخر حوراه التعاون والوصول بجدوى من المشروع .
د.نور وسام القيسيِ